ببريق لامع نتحدث عنها، إنها موهبة متميزة تحدت الصعاب، كُتب على جدران أحلامها الكثير من الإنجازات فها هي تتألق بها في بساتين المُعجزات، لتُنبع من كلماتها مشاعر صادقة محبه، دعونا نرحب بكاتبتنا العظيمة "منال سامي".
عرفينا عليكِ لنُزيد من معرفة الكنوز؟
منال سامي علي.
متي بدأتِ الكتابة؟ وكيف؟
منذ سنتين، كنت أريد أن أخرج ما بداخلي وجدتها هي الطريقة الوحيدة.
هل واجهتي صعوبات أو عقبات في مجالك الأدبي؟
أكيد.
كيف تخطيتي تلك الصعوبات والعقبات؟
عدم السماع للذين يحبطوا بكلماتهم وبرسم.
مَن كان داعمك في ذلك الطريق الصعب؟
أهلي وأصدقائي.
حديثينا عن أهدافك المستقبلية وكيف تخططي لتحقيقها؟
أهدافي في مجال الكتابة، أريد أن يكون لي كتاب منفرد ويترك بصمة مميزة مع القاريء.
كيف تقضين وقت فراغك؟
بتصفح المواقع الإلكترونية، بتعرف على كلمات جديدة.
هل لديكِ أهداف آخري غير الكتاب والمجال الأدبي؟
أكيد ليا تبع مجال دراستي.
ماذا عن إنجازاتك هل لنا أن نعرفها؟
شاركت في العديد من الكتب الإلكترونية والورقية مثل الخواطر وغيره.
وجهي نصيحة لكُتاب المستقبل؟
الإستمرار على الكتابة ومعرفة المزيد من الكلمات.
في النهاية نشكرك على حوارك معانا هل لنا بكلمات من صندوقك الثمين ننعم به؟
صرت غارقة بين شتات عقلي وقلبي، وكأنني أعيش وسط الديجور ولا استطيع أن أتجاوز كل ما يحدث من حولي، تم تكسير ترائبي وكأنها عصا هاشه، غير قادرة مواجهة كل ما تمر به، الكثير يراني قويه ولكن في حقيقة الأمر فأنا بداخلي طفلة مازالت تبكي علي ابسط الأشياء، أهرب من الجميع بنومي المستمر، كيف لهم أن يعرفوا أن هذه الطفلة يحزنها كلمة ويفرحها أخري، يسعدها بسمة من تحب ويحزنها حزنه، تنهيدات متتالية كلما تذكرت بعض الأحداث وكأنها تصير الآن، موجعة هذه النبضة التي تخرج منك وكأن روحك أبت أن تكمل وتستعد للخروج، أريد فقط أن أفل من هذا وافقد ذاكرتي عن بعض الأحداث واستعد وأعاود من جديد.
حوار الصحفية/ أميرة فتحي