'كل شيء بالرجوع إلى الله يتغير فما بالك إذ دعوته مراروتكرارا".
والحَيف الوبيل جَعلني
أُشطُط السَمق عسالاً
و بقلبي ندُوبٌ جَعلته كالأبلق
وحينما قُلت يارب أفل النَصب وأختفي
وكُل ما حواليِ من الديجور
تَشقلب حاله وأصبح نور
وما سويٰ دُعاءٍ لربِ الكون
مُحدِث ما لا يكون
بقلم/ بسملة_أحمد.
القسم:
خواطر