موهبة متميزة تحدت الصعاب إنها الشاعرة نورا عنتر

 أحبت لغة الضاد؛ فأرادت أن تبحث أكثر بين آفاقها؛ فأخذت من قلمها العِبرة، ومن ذاتها الصدق، أيقنت بخلود الأدب؛ فأرادت أن يكون لها مكانًا بين الأُدباء إنها الكاتبة/ نورا عنتر عبد الحكيم

1/ عرفينا عن نفسك؟

أنا نورا عنتر بيقولوا شاعرة، كاتبة مصرية من محافظة المنوفية، ٢١ سنة. 

2/ متي بدأتِ الكتابة؟ وكيف اكتشفتي موهبتك؟

منذ حوالي 4 سنوات، عن طريق الإلقاء بدأت مسيرتي.

3/ هل واجهتِ صعوبات أو عقبات في مجالك الأدبي؟

أكيد، لا يوجد حياة دون عقبات. 

4/ كيف تخطيتي تلك الصعوبات والعقبات؟

 بالصبر، وعدم الاستسلام، ودعم أهلي.

5/ مَن كان داعمكِ في ذلك الطريق الصعب؟

 أهلي في المقام الأول، أبي وأمي. 

6/ حدثينا في أهدافك المستقبلية وكيف تخططي لتحقيقها؟

أتمنى أن أترك بصمة في قلوب كل من يقرأ كتابتي، بدأت حديثًا في كتابة الروايات والقصص.

7/ كيف تقضي وقت فراغك؟

قراءة أحيانًا، وكتابة الشعر والخواطر، والرسم. 

8/ هل لديكِ أهداف آخري غير الكتابة والمجال الأدبي؟

الرسم

9/ ماذا عن إنجازاتكِ هل لنا أن نعرفها؟

شاركت في عدة كتب مجمعة منها ( تباريح)، وشاركت في عدة حفلات تبع كيان زادك، كيان مملكة الكتاب... وغيرها، أخذت عدة شهادات تقديرية في المجال الشعري، والإلقاء وأخيرًا وليس أخرًا: لقب الشاعرة الصاعدة لمحافظة المنوفية.

10/ وجهي نصيحة لكُتاب المستقبل؟

لا تتأثر بالصعوبات؛ اجعلها سلم للنجاح، كلما نظرت للخلف ثَبتُ هناك.

11/ ما رأيك في كيان صدفة؟ هل استطاع أن يحقق إنجازًا ويساعدك على التطوير في كتاباتكِ؟

كيان جميل جدًا، وفعلًا ساعدني بشكل مختلف. 

12/ في النهاية نشكرك على حوارك معنا هل لنا بكلمات من صندوقك الثمين ننعم به؟

كل اللي لموا الصَدف من الشط كان عشاق 

ساعتها شافوا الحجر يشبه لليل مشتاق 

خايف ل ليله يروح عايش نهارُ يبوح 

مستني ف المرسال يبعت معاا اشواق 

يكتب حروف الإسم على شط موجه غريق

يلعن ساعتها الموج لما يشيل الأثر 

يكتب بحبك تاني؛ فتزول بلمح البصر 

بكتب عشان حبيت، بكتب عشان حنيت 

بكتب لأن البحر كان أوفى صديق للبشر 

قالوا عليه غدار على أنه بير أسرار 

ولا مرة فضح سر ولا كشف جروح مقتول 

زغزغ قوليب البنت نزلت دموعها سيول 

كانت ضحية شاب كان للظروف مأسور

تلمحه عنيه فتقول يشبه لشكل قصور 

وهو عايش ما بين جدراين يشبه ازاز مكسور 

كشف الحكاية الموج سحب الستار بالدور

بقلمي: نورا عنتر 

12/ ما رأيكَ في حوارنا الصحفي؟

تشرفت جدًا بذالك الحوار ومن الممتع أن أكون جزء من كيان صدفة

حوار الصحفية/ أميرة فتحي بكر

إرسال تعليق

أحدث أقدم