خاطرة بعنوان: رفيق دربي

 لـم تخيّب أملي فيك، و ظللت بجانبي في المسيرة ولم تخذلني في منتصف الطريق".

 وفيت بوعدك لي ولم تتركني، أنا ممتنة لك ولحسن اختياري هذا، وهذا من فضل ربي، أحبك بكل تفاصيلك وبعيوبك قبل مميزاتك، كنت ليّ رفيق دربي ولم تخذلني أبدً، كنت لي السند والأمان وكم مرة احتجتك إلا ووجدتك بجانبي. 

بقلم رحومه لنجمة اللامعه

إرسال تعليق

أحدث أقدم