"الله سبحانه ينتظر دائما دعائك، فهو قريب يجيب دعوت الداعي".
دعائي إليك يا الله أن تجبر بخاطري بشريكٍ بعد هذا التعب الطويل يأخذ بيدي إلى الجنة ويكون عون لي عند الحاجة، ويكون لي أب وأخ وابن وحبيب ورفيق، نقضي جميع الأوقات سويًا، ويعاملني كطفلة بحاجة إلى التوجيه والإرشاد، ويحنو عليّ ويتلطف بقلبي يالله، ولتجعله عوني ومسندي وظهري في هذه الحياة، وليعوضني عن كل ما مر في حياتي؛ فلقد تعب قلبي من كل ما حدث له، وتحطم مرارًا وتكرارًا، فلتجعله بسلمًا يرطب جروحي ويشفي روحي.
بقلم الكاتبة/ميادة إسماعيل " هدوء ".
القسم:
خواطر