أردت معرفة ما بك وماذا تفعل فلذلك أرسلت إليك كيف حالك"
إن كان مُجرد سؤال فأنا بخير، فإن كُنت تريد الاطمئنان عليّ فأنا لست بخير، إنني تائه لا أعلم الطريق للوصول ولا أعلم الطريق للوراء إنني فقط في المنتصف لا أتقدم ولا أتراجع إنني أُريد فقط أن أعرف نهاية الطريق!
هاجر ناصر.
القسم:
خواطر