اقتحم الديجور حياتي ليجعلها خراب ".
سمقت صرخاتُ الفؤاد؛ طالبةً النجاة من ديجورٍ وبيل، شرٌ مُطلقٌ اقتحم حياته دون أدنىٰ فرصةٍ للشططِ، جاعلًا منه عسال الوفاق، مُضطرب الخُطىٰ، محجوزٌ بين طيات التعب، أفل الحُبُّ عن ناظريه وغاب، صارت حياتهُ مكدسةً بالحيف والجور، وبخاطره ظُلمٌ أبلق، جعل الأمر أكثر إيلامًا.
كُتبت بقلم: ملك عامر.
القسم:
خواطر