وكأن كل شيء أصابه الديجور ،حتي قلبي بات يشكو من النصب لكثره الحيف الذي تعرض له.
خاطرة بعنوان: عما الديجور من حولي
وفجأة شعرت بالودق يتساقط فوق رأسي ويذداد كأنه يحفزني للتحرك؛فكان مع كل قطره ودق يخف الحمل الوبيل الذي أحمله ،ويأفل الديجور المحيط بي،ثم لمحت عيناي الأبلق مما جعل قلبي يتسارع في نبضاته،وبداءت أقف على قدمي وأخطو خطوات عسال،وبداخلي صوت لا يتوقف عن طرح الأسئلة:
أهذا هو السمق؟!
أحقا لهذا الديجور نهايه؟!
كيف تستطيع أن تخطو خطوه أخري بعد كل ذالك الحيف الذي تعرضت له؟!
فارفعت صوتي لأخرس هذه الأصوات وأخمدها.
يامرحبا ببدايه جديده لعلها المنجيه.
بقلم الدريني
القسم:
خواطر