عند عودتي للديار،كأن سهم أصاب قلبي؛فإنشطر قلبي مفتورًا.
لا أعلم بأي دار حللت!
أظل أدير عيني علي كل بقعة؛فأجدها مقتولة،كأن الجدران تصرخ لتستنجد بي.
وظل السؤال يراودني؛حتى صرخت أسأل الديار المتهالك
أين هم؟!
أين أصحاب الدار؟
أين الدفء؟!
أين أنا؟!
تالله لا الديار داري،ولا أهلها أهلي.
بقلم:منه الدريني
القسم:
خواطر