خاطرة بعنوان: سراب يأسرني

 كالسراب يتسلل إليَّ على أنامل أصابعه، يجعلني أشعر بخيبات كثيرة،

خاطرة بعنوان: سراب يأسرني فقد هزمني خوفي وحزني منها، تراودني هذه الذكريات التي لطالما حاولت جاهدة أن أخفيها ولكن أن استطعت أن أخفيها في قلبي لا استطيع أن اخفي ملامح وجهي الحزين، فأنا أفقد صوابي عندما تأتي إلي مخيلتي، تجعلني شخصًا آخر بنسخته الحزينة، فأنا لطالما أعيش في سعادة، ولكن السؤال هنا هل أنا سأستطيع إكمال طريقي بدونها أم لا؟ 


آية عادل "غيث"

إرسال تعليق

أحدث أقدم