والعين تدمع كأنها منبع نهر باكياً،يفيض متألما.
مشبث أنا برمش أود لو أزيل الدمع،لكني هاهنا عاجز ولا أنا قادر علي إزالته،ولا أنا قادر علي مغادرة النصب.
الأمر يسير ويسير حتي بات من سيم طبيعتي.
لم توقف دموعي أمرًا،ولم تحاول هي أن تتوقف.
كأن الطيور تحوم حولي؛لتعلن موعدي،وتنشر الذعر.
قد أصاب الوبيل قلبي.
بقلم:منه الدريني.
القسم:
خواطر