خاطرة بعنوان: في مجلسة

 يا مُنايا حين ألقاك يا حبيبي يا رسول الله...



       حين تُفتَح عيني في حضرتك ومجلسك وأنا بجاورك .

أتحدث معك ومع أشرف الخلق....ومع الصُحبة الكرام 

          وأنظر إلي عينيك التي تروي من ظل الظمأ يجري في عروقه مجري الدم لسنين عديدة.

وكم تمنيت تلك الأمنية للبوح عمّا يكبل لساني ومجري دمي ... 

            ويجعل مني جسدا بلا روح ولا أمل....

    يامُنايا حين ألقاك يا حبيبي يا رسول الله.

ك/مياده اسماعيل عبدالعزيز

إسلام إيهاب

أكتُب ما لا أبوح بِه؛ لطالما كان قَلمي خير جَليس. _ إسلام إيهاب

إرسال تعليق

أحدث أقدم