كلهن مشغولات بوضع الزينه لإعجابه،لبس أحسن وابهي الثياب .
إنما هي مهتمه بإرضاء ربها، فالخمار هو زيها
فالخمار كان لها أحسن إختيار.
فالعفّه في الأدب والإحتشام ،وليست في مّن يقصّر الثياب،هي في من تطّول السجود للدعاء له ليصلح حاله ،وليست في من تُطّول في وضع الزينه والتبرج.
فهي في من يرتفع صوتها لأجل الحق،وليست في الضحك في الطرقات .
لذلك كانت هي
لذلك كانت هي
ك/مياده اسماعيل "هدوء"
القسم:
خواطر