خاطرة بعنوان: فما بالك إذ كنا معنًا حتى المشيب

 مع بعضنا سويًا حتى المشيب، نضحك ونمرح معًا وكأننا في سن العشرين، كنا دائما بجانب بعضنا البعض سواء كان في الحزن أو الفرح والسعادة "   




تخطينا جميع مراحل عمرنا، صرنا روح واحدة ونفس واحدة في جسدين، تعاركنا كثيرًا واشتدت الازمات بنا لكن لم نتخلى عن بعضنا فحبنا أكبر من أي شيء، فها أنا العاشق الميتم بكِ وها أنتِ العاشقة الولهانة بي، فأنا أحبك دومًا مهما كبرت ستبقين حبيبتي الجميلة الرقيقة ذات العيون الساحرة والضحكة التي تملأ وجنتيكِ باللون الوردي وكأن هناك بستان ورود فيهما، لطالما دومًا عشقت ضحكت الجميلة، أصبحت ملامحنا نتشاركها مع بعضنا وكأننا وجهان لعملة واحدة عملة طيبة جميلة ولطيفة كوجودنا مع بعضنا والحب بيننا يملأ حياتنا بالسعادة والشغف والجنون في بعض الأحيان، فأنتِ بالنسبة لي الحياة التى من دونها لا يوجد لي حياة إطلاقًا. بقلم آية عادل

إسلام إيهاب

أكتُب ما لا أبوح بِه؛ لطالما كان قَلمي خير جَليس. _ إسلام إيهاب

إرسال تعليق

أحدث أقدم