خاطرة بعنوان: ظنوا بعودتي الخير.

 ظنوا بعودتي الخير، كمحمد في قوله: "اذهبوا فأنتم الطلقاء" ،

 


 ماذا عن الراكض خلفي من الآلام؟ أنسيتم كدمات القلب وصراع العقل؟، آنسيتم وحدتي مع تلك النيران في ليالي مظلمة، لن أشكو من تلك الأشخاص بداخلي، وسأبتلع نيران الماضي، وسأجمع فتاتي مبتسما ،ولنتعافل عن القديم مني ولنرحب بي، ها انا عدت، ها انا هنا، ها أنا الشيطان.

لــِ رضوى عماد

إسلام إيهاب

أكتُب ما لا أبوح بِه؛ لطالما كان قَلمي خير جَليس. _ إسلام إيهاب

إرسال تعليق

أحدث أقدم