في غرفة مظلمة وعلي ضوء شمعة تكاد تنتطفئ تتمني أن ينتهي هذا اليوم مثل سابقه "
مع انخناق يكاد يودي بحياتها من عدم الرغبه في الإستمرار في المحاولة في الفشل .
ملل يأكل في الجسد كما ياكل الحنش العظام وتسيطر الأفكار المذريه علي الرأس :كل الكون بلا فائدة ولا تهمني ماتؤول إليه الأيام فكل يوم نتغلق الغرفه وتظل بالساعات في الظلام إلي السُبات في اتغث الكوابيس ألا وهو يوم جديد.
بقلم: ميادة إسماعيل "هدوء"
القسم:
خواطر