خاطرة بعنوان: اكتئاب

 في غرفة مظلمة وعلي ضوء شمعة تكاد تنتطفئ تتمني أن ينتهي هذا اليوم مثل سابقه " 



مع انخناق يكاد يودي بحياتها من عدم الرغبه في الإستمرار في المحاولة في الفشل .

ملل يأكل في الجسد كما ياكل الحنش العظام وتسيطر الأفكار المذريه علي الرأس :كل الكون بلا فائدة ولا تهمني ماتؤول إليه الأيام فكل يوم نتغلق الغرفه وتظل بالساعات في الظلام إلي السُبات في اتغث الكوابيس ألا وهو يوم جديد.

بقلم: ميادة إسماعيل "هدوء"

إسلام إيهاب

أكتُب ما لا أبوح بِه؛ لطالما كان قَلمي خير جَليس. _ إسلام إيهاب

إرسال تعليق

أحدث أقدم