خاطرة بعنوان:الجاثوم

 شعور يحاوطني يجعلني مكبل الأيدي الا وهو الجاثوم   

        


أصبحتُ أخاف النوم فبمجرد أن يغفل جِفني تبدأ ذكرياتي المؤلمة في الخروج وكأنها شبح تُهاجمُني وأنا غير قادر على مواجهتها فأنا مُكبل اليدين ولا أحرك ساكنا حتى أنني لا أستطيع الصراخ وكأن جسدي أصابه الشلل فجأة!! 

بقلم: نورا عصام ♡أسيرة الوحدة والكتمان

إسلام إيهاب

أكتُب ما لا أبوح بِه؛ لطالما كان قَلمي خير جَليس. _ إسلام إيهاب

إرسال تعليق

أحدث أقدم