خاطرة بعنوان : طاقة نور

 على طريق مجهول أسير وحدي ولا اكترث لأي مخاطر وعقابات؛خاطرة بعنوان  : طاقة نور

لأن ليس بيدي سوي الحُلم ..وما بيدي هو السير لتحقيق هذا الحُلم.وما السُبل لتحقيق ذلك سوي الاجتهاد والمثابرة ،فهذه الدنيا لا يستطيع المرء تحصيل منها سوي خيبة الأمل مع كل ما يحصل خلال تلك الفترة؛لكن مع نور قلبي وأملي في الغد والإيمان بحلمي سوف أحقق المستحيل ،برغم ماكان وما سيكون مظلما من طريقي وما سيقف في طريقي من أبوابُ مغلقة فعندها سوف أصنع الألوف من المفاتيح لأعبر لحلمي . 

ك/مياده اسماعيل" هدوء "

إرسال تعليق

أحدث أقدم