ها أنا ذالك الصبي الذي تعثرت حياته منذ بدايتها وفارقها النجاح والذي أخبرته بسري،
خاطرةبعنوان: تعثر منذ البداية رحل والسر أصبح علن أخبرته به وهو به أخبر الجميع ومن هنا تسمي بداية النهاية وليس بداية الطريق لنعلم دائما أن البدايات التي لا ترضي الله نهايتها لا ترضينا أعلم أن الحب لا لوم فيه ولا نقاش ولكن أحسن بدايتك تحسن لك نهايته لا تجعل لقلبك الجزء الاكبر في تلك الطرق والمواقف اجعل الأمر علي جزئين جزء للقلب والجزء الأكبر للعقل ليدبر ويفكر بحكمة حتي اذا حضرت النهاية تؤثر بك ولكن ليس بشكل كامل هذه نصيحتي لك يا صديقي اما أنا فلن أجد من ينصحني منذ البداية واصبحت البداية نهاية
بقلم حمدي احمد الغزال
القسم:
خواطر