خاطرةبعنوان:محطة النسيان

 ها قد مر قطار الزمن، لا أعلم في أي محطة أنا، 

خاطرةبعنوان:محطة النسيان.

 ولا أتذكر متى ركبت تلك الدقات، وأما عن موعد الوقوف فيكون أكبر مجهول، لكن أذكر تلك الليلة حين كبر ألمي، وشاب وجهي، وقادت صدماتي القطار، أقف جانبًا أنظر للمارة وأقول: سكنت الذكريات التجاعيد، ومازلت طفل حبيس.


ل رضوي عماد

إرسال تعليق

أحدث أقدم