أصابني الحيرة والقلق، قلبي أصبح لا يتحمل كل ما مر عليه..!
الآن فقط مر أمامي ذكريات، ذكريات حاولت جاهدًا أن أُمحيها، لكن مافائدة كل ذلك وأنا أراها أمامي..
كان اليوم مجئيك مميزًا، لم أرى وحشة أبدً، لأول مرة أشعر أنني ألتقيتك من قبل.
كأن بيننا سنين من اللقاء، كنت خائفة أن أُخذل، قلبي كان يرتجف، أما عقلي كان يلومه على كل قرار اتخذه، كأنه يقول له: كل مرة تُجازف بلا جدوى، لكن بداخلي يقين وأنا أردد أنك مختلف..!
بقلم/رانياهشام(فانتازيا)
القسم:
خواطر