أجلس أدعوك دائمًا، بعيدًا عن البشر.
جلستُ بين أمواج البحر والسماء، رافعًا يداي إلىٰ الرحمن ادعوه بكل ما في جوفي من أماني، فأنا ظني به لا يخيب أبدًا، دائمًا أجلس أدعوه في كل الأوقات وأنتظر إستجابة لدعائي، فيالله إستجب لدعائي هذه المرة، فوالله عبدك متعب بقدر ما بين السماء والأرض.
بقلم: داليا علاء ꧁الإمبراطورة꧂
القسم:
خواطر