يومًا ما سوف انظر إليك كأنك أعظم انتصاراتي
سوف نجلس سويًّا في شرفة المنزل وأقرأ لكَ كتابي المفضل للمره التي لا اعرف عددها
وأراكَ تستمع لي كأنك تسمعه لأول مره
نعد الطعام سويًّا بكل الحب
نستمع الي الموسيقي المفضله لك
أراك تتشارك معي كل الأشياء الطفوليه التي انتقدني الجميع بسببها
أري نظره الأب والصديق والحب الاول والأخير
يأتي اليوم الذي اقول فيه " الدار أصبح أمان".
بقلم/فاطمه سامي|طوما|
القسم:
خواطر