حوار صحفي مميز مع الكاتبة المتألقة: رفيدة رضا صقر

 ببريق لامع نتحدث عنها، إنها موهبة متميزة تحدت الصعاب، كُتب على جدران أحلامها الكثير من الإنجازات فها هي تتألق بها في بساتين المُعجزات، لتُنبع من كلماتها مشاعر صادقة محبه، دعونا نرحب بكاتبتنا العظيمة: رفيدة رضا صقر

1/ عرفينا عليكِ لنُزيد من معرفة الكنوز؟

اسمي رفيدة رضا صقر وأعرف باسم رافد 

أدرس في مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا بمحافظتى المنوفية ولم أبلغ سوي 16 عاما من عمرى 

2/ متي بدأتِ الكتابة؟ وكيف؟

بدأت في سن 9 أعوام، كنت أعتقد أن الكتابة شئ عادي ليست بموهبة أو ماشابه كنت أكتب في أوقات محددة لي مثل أن أكون ضاق بي المدى أو أكون سعيدة جدًا كنت أكتبها في هيئة مذاكرت وحتى الآن لم يتطلع عليها أحد سواي. 

3/ هل واجهتي صعوبات أو عقبات في مجالك الأدبي؟

في الأغلب العقبة الوحيدة قد تكون في رفض والداي للكتابة نظرًا لشدّة وصعوبة دراستي 

بموازنتى بين الاثنين سأجعلهما فخوران أنا واثقة إن شاءالله 

4/ كيف تخطيتي تلك الصعوبات والعقبات؟

لنقل بأن محصلتي هذا العام كانت جيدة بالقدر الكافى مما جعلهما غير متحفظان جدًا على موضوع الكتابة 

5/ مَن كان داعمك في ذلك الطريق الصعب؟

أقرب صديقاتى ولؤلؤة قلبي علا وصديقتى الصدوقة ورفيقة دربي شهد وكذلك رفيقتى جنى

6/ حديثينا عن أهدافك المستقبلية وكيف تخططي لتحقيقها؟

أول هدف أن أبلغ كلية الطب 

وسأحققه بإجتهادى إن شاءالله 

وثاني هدف أن أصبح كاتبة ذات أثر بالغ في نفوس الجميع 

7/ كيف تقضي وقت فراغك؟

في قراءة الكتب وأحيانًا في سماع البودكاست 

وأغلبه في كتابة المقالات والخواطر

8/ هل لديكِ أهداف آخري غير الكتاب والمجال الأدبي؟

نعم بالطبع أحلم أن أكون طبيبة 

وأن أحترف في مجال التصميم 

9/ ماذا عن إنجازاتك هل لنا أن نعرفها؟

قبل عامى هذا كنت أحصل على المركز الأول على مستوى قريتي والتحقت بمدارس المتفوقين وهذا كان هدفى 

برعت في حفظ الشعر والإلقاء واجتزت مسابقات كثيرة في هذا المجال

حفظت القرآن الكريم في سن 10 أعوام والأن أسير في تجويدة والحصول على الإجازة فيه

لم يكن لى انجازات تذكر في مجال الكتابة لأني لم أكن أصرح بكتاباتى على الوجه الأشمل لأني كنت أخجل

10/ وجهي نصيحة لكُتاب المستقبل؟

بعض الكتاب يتكلفون في تنقي العبارات ولا يختارون عبارات سلسة مما يصعب الأمر على القراء الصغار ويشعرهم بالملل والنفور فرجاء تلافي تلك النقطة 

والثاني أن لا تغرهم الشهرة وتكون الكتابة لأجل الكتابة فقط وليس لجني المال والشهرة

11/ في النهاية نشكرك على حوارك معانا هل لنا بكلمات من صندوقك الثمين ننعم به؟

بعض الأصدقاء وجودهم بمثابة فرحة 

تجتاح خواطر قلبك وتعصف ببراكين مشاعرك لمجرد قربهم 

بعضهم هين لين في تعامله يخشي إيذاءك أو جرحك بالعبارات لطيف فيه تعامله وِدّيٌّ في عتابه لا يرضي لك الحزن 

والبعض الآخر قوى في حضوره لو رأيته لقلت عنه جامد العواطف ولكنه في غيابك لم يدع لكلام الناس عنك سبيلا إلا بالخير، يود لو يفتديك بروحه لعله لا يملك القدرة على البوح بما في خاطره ولكنه بداخله بحر جياش يأبي إصابة روحك بالكسر 

لم أر يوما نوعا من الأصدقاء من هو أقرب للقلوب من هذين النوعين 

أحب كثيرا قرب الأصدقاء منا، فهم فعليا «ملاذ»  

لـ رافد

12/ ما رأيك في حوارنا الصحفي؟

راق لقلبي كثيرًا أحييكم علي انتقاء الأسئلة فعلًا


حوار الصحفية: أميرة فتحي بكر

1 تعليقات

  1. شكرًا كثيرًا لكما
    حقًا استفدت الكثير من هذا الحوار والتعرف على إجابة كل هذه الاسئلة
    واتمنى لكِ رحلة علمية وعملية وكتابية رائعة وجميلة مثلكِ يا ذات القلب المتألق

    ردحذف
أحدث أقدم