رغم كل ماحدث ليّ !

 



أمتلكُ أملً لا حد لهُ

سيأتي ذاك اليوم التي تمحو بها الحدائق السوداء 

تحت عيناي. 

ستهدأ رياح حياتي وستتحول إلي نسمات 

تروق بها كل مافقدناه. 

ها أنا الآن بقلمِ هذا أكتبُ لكمَ :

يقينًا ستلمع عيناي..

حينها سأخبركم وساأقول..

ها ألم أخبركم بأن الله سيجبر خاطري..

فوالله قد جبرتُ .

يقينًا سيستجيب. 


بقلمِ : حبيبه عبدالحكيم

إرسال تعليق

أحدث أقدم