خاطرةبعنوان «عِتابي لِذاتي»



لِما عَليكِ أن تتحملِ عبء ما يفعله الأخرين فقط لِتنالي رضاهم، والخوف مِن خسارتهم. 


لِما لا يحاولوا نَيل رضاكِ مِثلما تفعلين أنتِ؟ 


لِما لا يخافوا على خسارتهم هُم أيضًا؟ 


لَستِ السيئه! 

بل هُم السيئين؛ لانهم لم يُدركوا أهميتكِ وأهمية مَا تفعليه مِن أجلهم. 

لمِا يجب عليكِ دائمًا أن لا تُبدي إعتراض على يطلبوه، 

نعم! 

لتنالي رضاهم!!! 


فتبًا وألف تبًا لهم ولِرضالهم! 


خوفًا مِن خسارتهم؟ 


فبابنا مفتوح، لمن لا يقدرنا، وتبًا لوجودهم إن كان على حساب فرحتنا، وحياتنا!! 


إصمدي يانفسي، فعوض الله بعد خسارتهم مكسب، وصبركِ مَجبر. 


ڪ/رنا محمد |أغنيس|

إسلام إيهاب

أكتُب ما لا أبوح بِه؛ لطالما كان قَلمي خير جَليس. _ إسلام إيهاب

إرسال تعليق

أحدث أقدم