أنا يا سيدي هويت
و بيك أتجنيتْ
ومن الحب اتعميتْ
وبقيت شيفاكْ كل الناس
و إن بيك أنت لوحدك أكتفيتْ بقيت أشوفك فى كل مكان حتى يا سيدى فى الاحلام
ماسك أيدى فى أيديك
و عنيا حضنة عنيك
أصبح الجميع بيقولى أحلويتْ زيادة و إن عنيا بتطلع قلوب بقيت أغلب وقتي سرحانةٓ هيمانةٓ
صوتى أصبح مبيطلعشْ و أنا كنت بسمع صوتى لكل البيت أصبحت هادئة و غلبانٓة و أغلب كلامى بقى حاضر
و قالوا لى أنى من الحب أتهديتْ
شوفت يا بيه قلبك عمل فيا أيه بقيت واحدة غيرى بقيت كيوت أصبح كل شىء هادى إلا قلبى جواه زغٓرايط جواه طبله و مزامير
جواه أنتٓ و حفلة حوليك
أصبح الادرينالين أغلب الوقت موجود
أصبحت بتعلم شغل البيت من عمايل المحمر والمشمر أتهريتْ و من الزيت أتقليتْ
و أنا مكنتش من المطبخ بقرب و مشاء الله عليا أصبحت ست بيت
تحب تأكل بطة يا بيه
أصبح الجميع بينٓدوُني بيك فكرٓنها عيبة ميعرفوش أنى بيك فخورة
هو أى واحدة تبقى خطيبة سيادة البيه
معلش معزورين أصلهم من الحب خايفين
ميعرفوش أنه نصيب و مسير كل واحدة تحب و تقع على وشها و تطب
و يبقى حالها زى حالى و يمكن أكتر حبيتان
شوفت يا بيه حبك وصلني لى أيه .
بقلم/شهد إبراهيم عطا