تتشرف جريدة صدفة بعمل حوار صحفي مع كاتبة مبدعة المتميزة حقًا والتي تستحق كل التقدير والدعم.
الاسم:سلوى خالد||حور
السن: ٢٢
المحافظة: القليوبية
الموهبة: كتابة(الشعر الفصحى، قصص، والإلقاء)
__كيف بدأت في هذا المجال_؟
بكتابة القصص ونشرها
__متي بدأتِ في هذا المجال_؟
من ٣ سنوات
__كيف اكتشفتِ موهبتك_؟
عندما كنت في المرحلة الإعدادية واكتشفته مُعلتمي
__كيف تنمي موهبتك_؟
بالقراءة
__ما هو هدفك في المستقبل_؟
أن أصبح كاتب مُغير لبعض العادات السيئة وناشر للقيم العُليا.
__من كان الداعم الرئيسي لكِ فى بدايتك_؟
عمتي أخت والدي.
__من هو المثل الأعلي لكِ_؟
لا يوجد
__كلنا نقابل صعوبات في طريقنا، هل تعرضتي أيضًا للصعوبات من قبل_؟
لا لم أتعرض لأي صعوبات
__ما هي إنجازاتِك في هذا المجال_؟
كتاب فردي (الديجور وأنا) والمشاركة في بعض الكتب المجمعة، ومنهم كتب للشهداء.
__ما هي نصيحتك للمبتدئين في هذا المجال_؟
القراءة ثم القراءة حتى ينمي الحصيلة اللغوية لديه، ولا تسمع لأحد من الهدامين اسعى لتحقيق أحلامك دون كلل.
__ما رأيك ف الجريدة_؟
جريدة مُميزة دام ابداعكم.
__نختم الحوار بشئ من إبداع الكاتبة المبدعة_:
واختر خليلَ طريقكَ بحذر
فحتىٰ الظِل يخونُ ويغدرُ..
وتظُنُ أنك طائرٌ تُرفرف بين السحاب، وترتفع، وتعلو ثم تلعو حتى تسقط في الهاوية بفعلِ أقرب الأقاربِ إلى قلبك، أتفهم حُزنك على مَن استطاع قصقصة جناحيك، عن قُربه منك، حزنك على حبك له وهو يكُنُ لك كل البُغض والكراهية، أتفهم صدمتك في مَن أعطيته الأمن، وسرتَ مُطمئنًا في محرابه، واكتشفت مؤخرًا أنه ليس بِـ مِحراب هو فقط سجنٌ مُزخرف، والآن زال زُخرفه، وبانت أعمدته المليئة بالسواد، أعلم أنك تبكي على قلة حيلتك، أعلم أنك تحزن على هوانك، أتفهم أنك تائه وتتسائل؛ لِمَ!
ولكن لا إجابة، الغدرُ ليس له مُبرر، والخيانةُ ليس لها أسباب، فلا تذهب نفسك حسراتٍ على مَن مرَّ بجوارِ سِلمك، وحوله إلى حرب..
سلوىٰ خالد||حور
انتهي حوارنا اليوم ما كاتباتنا المبدعة ونتمنى لها المزيد من الإبداع والتميز
المحررة الصحفية: شهد عطا
مؤسسة الجريدة: نوران الشوادفي
__انتهي حوارنا اليوم مع كاتبتنا المبدعة ونتمنى لها دوام التفوق والنجاح_
__المحررة الصحفية_شهد إبراهيم عطا_
_#مؤسسة الجريدة_ _نوران الشوادفي
وما رأيت بحسن صحبتي مثلكِ
ردحذففيا خليلتي أنتِ حياة خليلكِ
فأمام الجميع ها أنا أعترف بحبكِ
صديقة وخير رفيقة
وعلي قلبي دائما رقيقة
وأستمع لكِ فأنتِ صِدِيقَة
أصاب من سماكِ حور يا حبيبتي
فأنتِ للجمال أية يا صديقتي
وفي كل جروحي أنتِ طبيبتي
حور أنت رزقني الله بكِ
وفي الآخرة لا آبغي غيركِ
فأنا قد وهبت قلبي لكِ
فبالله يا حور أحبكِ