حوار صحفي مميز مع الكاتب المتميز: مصطفى محمود

 تتشرف جريدة صدفة بعمل حوار صحفي مع الكاتب المبدع المتميز حقًا والتي يستحق كل التقدير والدعم. 

 


الاسم: مصطفى محمود "العقرب"

السن: ٢٢

المحافظة: القاهرة 

الموهبة: الكتابه والشعر والتمثيل

 __كيف بدأت في هذا المجال_؟ 

 عن طريق مسابقه على مستوى كبير شاركت فيها 

وأخذت المركز الثالث فبدءت ادخل الوسط واشارك في كُتب مُجمعه .

__متي بدأت في هذا المجال_؟ 

من تقريبا سنه ونص 

ولكن كنت بكتب من سنه ٢٠١٦

__كيف اكتشفت موهبتك_؟ 

في الحقيقه كان حد من صحابي اللي لاحظ وبلغني بيها وخلاني افكر فيها وشد انتباه ف بدءت اشتغل على الموضوع اكتر وحده وحده وانشر اللي بكتبه...


__كيف تنمي موهبتك_؟ 

بالقراءه واستماع الآخرين أقيم نفسي وبخلي حد متمكن اكتر مني عشان لو في تعليق الصحه واطور القديم وبمشاركة كيانات ومبادرات للمواهب ..

وحاليا بنفسي عن طريق الارتجالات والقراءه .

 __ما هو هدفك في المستقبل_؟ 

أن أصبح كاتب كبير ومؤثر ومن اقوى الشعراء واسيب بصمه كويسه ف قلوب الناس 


__من كان الداعم الرئيسي لك فى بدايتك_؟ 

 مكنش فيه غير بعض الأصدقاء القله لأنهم هما اللي اكتشفه الموهبه ولكن الداعم الأول والأساسي كان نفسي

__من هو المثل الأعلى لك_؟ 

في المجال ... طبعا لا اختلاف عليه الدكتور الكبير احمد خالد توفيق. والشاعر الكبير هشام الجخ . والافضل والمفضل الشاعر عمرو حسن 

__كلنا نقابل صعوبات في طريقنا، هل تعرضت أيضًا للصعوبات من قبل_؟ 

بالطبع في كل خطوه بخطيها مش بس في هذا المجال ولكن في العموم ... 

 __ما هي إنجازاتك في هذا المجال_؟ 

في خلال سنه شاركت في ٤كتب مجمعه 

وكتاب تحت إشرافي باسمي ...

ومن خلال فتره قليله حضرت ما يقرب من ١٦ حفله تقريبا ضيف شرف گ شاعر 

__ما هي نصيحتك للمبتدئين في هذا المجال_؟ 

استمروا نمي وطور من موهبتك متيأس ياما هتقابل اللي يحبطك ويوقعك وكلام سلبي متتاثرش بال تاخد السلبي ده تحوله داعم ليك وحولها ايجابيه وخلي عندك ايمان بربنا ثم بنفسك موهبتك 

__ما رأيك ف الجريدة_؟ 

 اول مره في لقاء بنا ولكن احب ان أوجهه الشكر على القائمين على هذه الجريدة وللمؤسسه نوران الشوادفي وبالأخص المحرره الكاتبه المبدعه شهد ابراهيم عطا

__نختم الحوار بشئ من إبداع الكاتب المبدع_:

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid02ZHnULUsBtjzBcP1thfjG2PzxFhfRicfpZ6StWx4xJYb2JTPmbAMPhCx9zkKUz5JBl&id=100006620743929&mibextid=Nif5oz دي قصيده من قصائدي 


'الإكتفاء بالنفس'

نعلم جميعُنا جيدًا أن الإنسان بحاجة لشخص ما بحياته ليهرب من الجميع له

ويذهب إليهِ حين تتراكم عليه الهموم، وكثرة المشاكل

نعلم بأنه يحتاج إلىٰ شخصٍ

عندما يحدث له مكروه يكون هذا الشخص هو الحضن الدافئ له، يذهب إليه وقت ما شاء دون الشعور ب أنه سينزعج منه 

وعندما يذهب إلىٰ هذا الحضن 

يتحدث عمّا بداخله بإرتياح

وعن شعوره بالألم دون قلق

يحتاج كل إنسان هذا الشخص 

في حياته، نكون بحاجة لهذا الشخص لنكون قادرين 

ع المواجهة؛ نستمد طاقتنا منه 

ولكن بعض الأوقات يكون هذا الشخص اختيارًا مريرًا، لذلك يجب عليك يا عزيزي التأني في اختياره، لأنه سيجعلك تشعر بالخذلان عندما يترك يدكَ ويرحل

لأنه وببساطة هذه الأشخاص تأتي علىٰ هيئة فترات 

سواء أصبحت هذه الفترة قصيرة، أم طويلة، فسيعود هذا الشخص كالغريب يذهب حيثما جاء

و لم يعود كما كان، فتُصاب أنتَ بالخذلان

وتتحول حياتك لجحيم لطالما تعودت علىٰ حضنه، وعندما كان يحدث لكَ شيئًا تذهب إليه علىٰ الفور 

لطالما كان ملجئك الوحيد في كل الأوقات

وعندما يتركك تشعر بنقص تام

وعدم الثقة في كل الأشخاص،

و تشعر بالوحدة دائمًا برغم الكثير من حولك، تكون مضطرب دائمًا ، وصعب يأتيكَ شخصًا وتثق به مرة أُخرىٰ

فلم يستطيع أن يُعوضك عن تلك الشخص السابق

لذلك فعليكَ أن 

تتعلم الإكتفاء بنفسك فقط .

تعلم ألّا تحتاج لشخص.

تعلم إرضاء نفسك قبل أي شيء آخر .

تعلم واجعل ملجئك الاول والأساسي هو الله.

فهو الذي يعلم جيدًا ما بداخلك،

فهو الذي لا أفضل منه في الكون أجمع

فالصلاة له تحميكَ حتى من نفسك

ويجعلك تشعر بالراحة والاطمئنان

ستذهب له مكسور الجناحين وستعود مُحلقًا 

لذلك اكتفي بالله ثم نفسك.

الكاتب: مصطفى محمود "العقرب"

__انتهى حوارنا اليوم مع كاتبنا المبدع ونتمنى له دوام التفوق والنجاح_

شكرًا  سعيدًا جدًا بهذا اللقاء واتمنى لكم النجاح والتوفيق 

__المحررة الصحفية_ _شهد إبراهيم عطا_⁦⁦๑

رئيسة قسم الحوارات: أميرة فتحي بكر 

_#مؤسسة الجريدة_ _نوران الشوادفي⁦_♡

إرسال تعليق

أحدث أقدم