(وتلك الصدف العابرة)
لقد زاد الأمر عن حده لما لا تفارق تفكري ، لما أصبح أسمك يتردد كثيرا من بين شفتاي ، لقد أصبحت صورتك تتمثل أمامى فى يقظتي و منامي ، و تلك الصدف العابرة لا تنفك من التكرار فى عقلي طيلة اليوم ،ماذا فعلت بي حتى أصبح مهووسة بك هكذا ؟ هيا أخبرني ، ها لقد عدت للحديث مجددا مع صورتك المتمثلة أمامى .
ك/شهد إبراهيم عطا
القسم:
خواطر