خاطرة بعنوان: مهووسة بك

 (وتلك الصدف العابرة)





لقد زاد الأمر عن حده لما لا تفارق تفكري ، لما أصبح أسمك يتردد كثيرا من بين شفتاي ، لقد أصبحت صورتك تتمثل أمامى فى يقظتي و منامي ، و تلك الصدف العابرة لا تنفك من التكرار فى عقلي طيلة اليوم ،ماذا فعلت بي حتى أصبح مهووسة بك هكذا ؟ هيا أخبرني ، ها لقد عدت للحديث مجددا مع صورتك المتمثلة أمامى .



ك/شهد إبراهيم عطا

إسلام إيهاب

أكتُب ما لا أبوح بِه؛ لطالما كان قَلمي خير جَليس. _ إسلام إيهاب

إرسال تعليق

أحدث أقدم