خاطرة بعنوان:إليك أعود

 أرادت أن يمن الله عليها بالشفاء؛ فذهبت إلى أشهر الأطباء، وارتادت أكبر المشافي دون جدوى، 



 كانت منزوية عن العبادة والذكر لسنوات، وفي مسيرتها إلى المشافي للعلاج جاءها صوت الحق الله أكبر وكان الصوت يدنو منها وتابعت السير حتى وجدت مسجدًا، فهرولت إلى الوضوء والصلاة، وسمعت من أسلمت وجهها في سجودها وهي تنتحب 

وترجو غفران الله لها فأجهشت بالبكاء، وأردفت لست صالحة يا الله فأصلحني وكن معي، وأنعم علي برضاك.

بقلم/ أسماء صلاح" قلب مزهر"

إسلام إيهاب

أكتُب ما لا أبوح بِه؛ لطالما كان قَلمي خير جَليس. _ إسلام إيهاب

إرسال تعليق

أحدث أقدم