أراد أن يكون له حظًا وفيرًا في مجال الأدب، فبدأ في طريقه، وسعي إليه، فأخذ من قلمهُ العِبرة، وأخدت كلماته تظهر لنا لتبعث في آفاقنا الأمل من جديد، دعونا نرحب بالكاتب/ يوسف رياض عبد الحميد
1/ عرفنا عن نفسك؟
يوسف رياض
٢١ سنة
طالب بحقوق حلوان
2/ متي بدأتَ الكتابة؟ وكيف اكتشفت موهبتك؟
بدأت كتابة من سنتين، كنت لسه داخل الجامعة، واتعرفت على صديق ليا بيكتب ومن هنا قررت إني أجرب أكتب ومن وقتها وأنا مش قادر اوقف كتابه أو أفكر في غيرها
3/ هل واجهة صعوبات أو عقبات في مجالك الأدبي؟
يمكن أكبر الصعوبات كانت أنا... نفسي... فهي قاسية الحكم في كثير من الأحيان على أعمالي الأدبية
4/ كيف تخطيت تلك الصعوبات والعقبات؟
إن التعايش لهوا أفضل الحلول... بتعايش مع الأمر إلى أن اتخطاه
5/ مَن كان داعمكَ في ذلك الطريق الصعب؟
صديقي المقرب
6/ حدثنا عن أهدافك المستقبلية وكيف تخطط لتحقيقها؟
من أهم الأهداف هو نشر رواية من كتابتي بإذن الله
7/ كيف تقضي وقت فراغك؟
القراءة والكتابة وفي بعض الأحيان تصفح مواقع التواصل الاجتماعتي.
8/ هل لديكَ أهداف آخري غير الكتابة والمجال الأدبي؟
إن أهدافي الحالية والأخرى هي الكتابة... الكتابة وفقط
9/ ماذا عن إنجازاتكَ هل لنا أن نعرفها؟
أنهيت روايتي الأولى - أخيرًا - بعد سنة من كتاباتها
أعتقد أن إنجازات لم تحقق بعد
10/ وجه نصيحة لكُتاب المستقبل؟
القراءة، والسعي، والمجهود، من ضمن أهم العناصر
11/ ما رأيك في كيان المشكاتب؟ هل استطاع أن يحقق إنجازًا ويساعدك على التطوير في كتاباتك؟
إن كيان المشكاتب لهوا مجمع لشتى الكتاب التائهين ومساعدة المواهب الناشئة... من وجهة نظري لهوا كيان مميز
12/ في النهاية نشكرك على حوارك معنا هل لنا بكلمات من صندوقك الثمين ننعم به؟
لا أعتقد أن هناك ما يقال، يبدو أن الصندوق الثمين لم يكن ثمينًا إلى هذا الحد!
12/ ما رأيكَ في حوارنا الصحفي؟
مممتع للغاية... استمتعت به حقًا.
حوار الصحفية: أميرة فتحي بكر