حوار صحفي مميز بقلم الصحفية شهد إبراهيم عطا مع الكاتبة المتألقة لين إياد الأفغاني

 تتشرف جريدة صدفة بعمل حوار صحفي مع كاتبة مبدعة المتميزة حقًا والتي تستحق كل التقدير والدعم. 

 

الاسم: لين إياد الأفغاني 

السن: ٢٠ سنة

البلد: من بلد الياسمين والسيف الدمشقي 

الموهبة: كتابة وتصميم 

 _كيف بدأت في هذا المجال_؟ بدأت في هذا المجال منذ مرحلة اعدادية بعبارات قصيرة وفي مرحلة الثانوية بدأت بكتابة الخواطر والنثر والقصص القصيرة.

_متي بدأتِ في هذا المجال_؟

 في مرحلة اعدادية والثانوية 

__كيف اكتشفتِ موهبتك_؟ بكتابة مواضيع فلسفية تغلبت على زملائي في المعهد بكتابتي فريدة وهنا اكتشفت انني اقوم بمهارات كتابية احترافية .

__كيف تنمي موهبتك_؟ عبر الإنترنت بقراءة الروايات والكتب والمجلات التي تنشر للأدباء كتاباتهم

 __ما هو هدفك في المستقبل_؟ هدفي أن استمر بالكتابة حتى المشيب .

__من كان الداعم الرئيسي لكِ فى بدايتك_؟

من حيث الفريق الرفيقة والصديقة مرام شعيب قامت بقبولي بفريق الأثر وهنا وإلى الآن هي الداعمة الاولى لي 

من حيث العائلة والدي والدتي هما يعطياني طاقة إيجابية و دعم لأكمل واواصل انجازات 

__من هو المثل الأعلي لكِ_؟ من حيث الصداقة الرفيقة والصديقة مرام شعيب

من حيث العائلة والدي 

__كلنا نقابل صعوبات في طريقنا، هل تعرضتي أيضًا للصعوبات من قبل_؟ 

نعم تعرضت كثيرًا ولكن الحمد لله على مارزقتنا به من صحة وعافية تامه

 __ما هي إنجازاتِك في هذا المجال_؟ 

أكتسبت عدة شهادات عن مشاركتي في نشاطات الأدبية و قمت مؤخراً بمشاركة ب أمسية شبابية أدبية بدعوة من الاستاذة ايمان ليلى واتشكرها على دعمها لي واستضافتها لي في المركز الثقافي في الميدان .

_ما هي نصيحتك للمبتدئين في هذا المجال_؟ 

نصيحتي للمبتدئين ان لا تكتسبوا طاقة سلبية وان تكونوا انتم من تدعمون انفسكم وان كان لديكم عائلة تدعمكم ف هذا خير لكم 

ادعموا نفسكم بالمثابرة في الكتابة وعدم التهاون في الكتابة 

__ما رأيك ف الجريدة_؟ 

جريدة اتاحت لي مقابلة صحفية جميلة وارى انها تقوم بدعم مواهب الشابة الأدبية وساقوم بالشكر الأستاذة شهد على استضافتها لي في مقابلة صحفية جميلة مثلها 


__نختم الحوار بشئ من إبداع الكاتبة المبدعة_:

في غروبِ الشمسِ وتحتَ السماءِ السوداءِ

جفتْ الدموعُ وأسودَّ الأملُ

تشعرُ بالوحدةِ والألمِ العميقِ

وتشتاقُ للفرحِ والسعادةِ الحقيقيةِ

تقتربُ الأمسياتُ المظلمةُ والبعدُ يزدادُ

تعانقُ الأحزانُ قلبكَ والأملُ ينقبضُ

تهيمُ في غياهبِ الأفكارِ المظلمةِ

وتغرقُ في بحورِ الحزنِ العميقِ

في لحظاتِ الحزنِ والنقمةِ

تشعرُ بأنّ الحياةَ منكِ ابتعدتْ

تبحثُ عن بصيصِ الأملِ في ظلماتِ الليلِ

ولكنهُ يبدو مبعثراً ومفقوداً

في قلبِ الحزنِ تعيشُ وحدَكَ

تتحدى الألمَ والأناتِ وتبدأُ من جديد

ليعلمَ العالمُ أنكَ قويٌ وعزيزٌ

وأن الحزنَ لن يكسركَ أبداً

فارسُ الحزنِ أفتحْ قلبَكَ واملأهُ بالأملِ

وابدأُ بنشرِ السعادةِ حولَكَ

فالحزنُ غابةٌ مظلمةٌ تحتاجُ لنورِ

فلتكنْ شمعةَ السعادةِ وسطَ الظلمةِ.

انتهي حوارنا اليوم مع كاتبتنا المبدعة ونتمنى لها دوام التفوق والنجاح.

المحررة الصحفية_شهد إبراهيم عطا

مؤسسة الجريدة نوران الشوادفي⁦

إرسال تعليق

أحدث أقدم