حوار صحفي مميز بقلم الصحفية شهد إبراهيم عطا مع الكاتب المبدع عمر علي مصطفى

 1تتشرف جريدة صدفة بعمل حوار صحفي مع الكاتب المبدع المتميز حقًا والتي يستحق كل التقدير والدعم. 

الاسم:عمر علي مصطفى

السن:24

الدولة:سوريا

الموهبة:الكتابة 

 __كيف بدأت في هذا المجال_؟ من خلال اكتشاف موهبتي، فكنت أسطر كل مشاعري وأوقاتي على الورق

__متي بدأت في هذا المجال_؟

 منذ سن السادسة عشر

__كيف اكتشفت موهبتك_؟ 

من خلال مسابقة أدبية أقيمت في المدرسة، وحصلت على المركز الأول، ثم قدمت. نصوصي لأحد المنصات فأعجبتها، وبدأت مسيرتي بالتصاعد في مقدرتي الكتابية منذ ذلك اليوم

__كيف تنمي موهبتك_؟

القراءة ثم القراءة ثم القراءة

التمعن في معنى الكتب، اختيار الانواع المفيدة، الابتداع عن القراءة السريعة، التركيز في حفظ المفردات الجديدة ومعانيها، والمواظبة على المحاولات الكثيرة حتى إقناع ذاتك بما تقدمه

 __ما هو هدفك في المستقبل_؟

 أن أكون ذو أثر، أن يذكر إسمي في كل مكان بخير ومديح وكلام حسن، وأن أصبح واجهة لدور النشر بإذن الله

__من كان الداعم الرئيسي لك فى بدايتك_؟ والدتي التي لم تتوانى لحظة عن دعمي، وملاحقة موهبتي، وتشجيعي حتى أطور من ما أنا عليه

 _أهم أعمالك الأدبية ؟ كتب لم تصدر بعد قيد التحضير

لكن هناك سلاسل رسائل جميلة أعتبرها نقلة نوعية في مسيرتي

__من هو المثل الأعلي لك_؟ 

الدكتور مصطفى محمود

__كلنا نقابل صعوبات في طريقنا، هل تعرضت أيضًا للصعوبات من قبل_؟ الصعوبات هي حجر الأساس للتطور والنجاح، واجهت صعوبات في بداياتي، محيطي الغير داعم، والاشخاص المحبطة، لكنني رسمت خريطتي الخاصة متنازلا عن كل الصعاب تلك

 _ما هي إنجازاتك في هذا المجال_؟

 محبة الناس الكبيرة، ونصوصي التي أحبها وأعتبرها كنر لايفنى

_ما هي نصيحتك للمبتدئين في هذا المجال_؟

 عدم التقيد بنوع كتابي معين، والإبتعاد كل البعد عن المحبطين والناس غير الداعمة، والقراءة بهدف التطور والتميز

__ما رأيك ف الجريدة_؟ 

جريدة محببة، وجميلة، وداعمة للمواهب، أتمني لها كل لحب والتوفيق

__نختم الحوار بشئ من إبداع الكاتب المبدع_:

لا ترتدي سترتك المموّجة

تلك التي أوقعَتني فخاخها،

لاتفتحي أزرارَها الخلفية

جعلكي ناقتها،

اصبغي جيوبَها الفاقعة بألوانٍ قاتمةٍ.

أرجوكِ

مزّقي جيبَها المورّد

عذّبي خصرَها المقيّد

فأنا لا أحتمل فكرةَ

أن يقع شارعٌ كامل بفخاخكِ.

أرجوكِ

أَعيريني إيّاها

لأجلِ أيّامي الباردة،

فمنذُ اشتمامي رائحة أزرارِها العَطرة

حتّى اليوم

أيامي لاتعرف الدفء.

_انتهي حوارنا اليوم مع كاتبنا المبدع ونتمنى له دوام التفوق والنجاح.

_المحررة الصحفية _شهد إبراهيم عطا_⁦⁦๑⁦๑⁠♡

_#مؤسسة الجريدة_ _نوران الشوادفي⁦_♡

1 تعليقات

  1. بالتوفيق يا رب وأن شاء الله منشوفك بأعلى المراتب أستاذ ونشوفك أعظم كاتب

    ردحذف
أحدث أقدم