تتشرف جريدة صدفة بعمل حوار صحفي مع الكاتب المبدع المتميز حقًا والذي يستحق كل التقدير والدعم.
الاسم:عاصم فراج
السن: ٢٣
المحافظة:الشرقية
الموهبة: كاتب وشاعر
__كيف بدأت في هذا المجال_؟
-عن طريق الصدفة .. بدأت أكتب وأنا في اعدادي لمجرد اني أفضفض للورق فقط، بس زي مبيقولو اللعبة "كبرت منك يا ياسين" لقيت ان الكتابة هيا اللي بتديني الطاقة اني اكمل يومي، بدأت اقرأ اكتر واحضر ندوات واقرأ اكتر كتب عن كيفية كتابة كل لون أدبي، وبقيت أعلم نفسي بنفسي، وأتعلم منغيري برده، لحد ما وصلت الحمد لله للي انا فيه دلوقتي .
__متي بدأت في هذا المجال_؟
بكتب من وانا في اعدادي .. واول ظهور ليا على الساحه الادبية كان ف ٢٠٢١ مع دار مسار بكتابي الاول رسائل ما قبل النهاية .
__كيف اكتشفت موهبتك_؟
الاجابة في السؤال الاول .
__كيف تنمي موهبتك_؟
عن طريق القراءة
__ما هو هدفك في المستقبل_؟
اصبح أفضل شاعر وكاتب في الوطن العربي
__من كان الداعم الرئيسي لك فى بدايتك_؟
عاصم فراج
__من هو المثل الأعلي لك_؟
عاصم فراج
__كلنا نقابل صعوبات في طريقنا، هل تعرضت أيضًا للصعوبات من قبل_؟
مفيش حد بدأ ووصل في سلام، لازم دايمًا يكون فيه مطبات في الطريق، تقليل من اهلك مثلاً على اللي انت بتعمله، من صحابك، من ناس بتحبهم،عدم ايمان الناس بيك، الخ الخ
-واجهت ده كله ازاي ؟ .. غمضت عيني وسديت ودني .
__ما هي إنجازاتك في هذا المجال_؟
-خرجت في ٢٠٢١ بكتاب رسائل ما قبل النهاية مع دار مسار .
-و في ٢٠٢٣ نشر لي رواية سيكاريوس مع دار تنوين اللي خدت الاكثر مبيعًا بمعرض ٢٠٢٣ .
-حاصل على مركز اول قصة قصيرة على مستوى محافظة الشرقية 2021
حاصل على مركز اول قصة قصيرة على مستوى كلية تجارة جامعة الزقازيق 2020
حاصل على مركز ثاني قصة قصيرة على مستوى جامعة الزقازيق عام 2021 , وممثل جامعة الزقازيق في مهرجان ابداع 10 للجامعات
حاصل على مركز ثاني شعر عامي على مستوى كلية تجارة جامعة الزقازيق 2021
حاصل على مركز ثاني شعر عامي على مستوى جامعة الزقازيق
2021
حاصل على مركز ثالث شعر عامي على مستوى محافظة الشرقية
2021
حاصل على مركز ثاني قصة قصيرة على مستوى جامعة الزقازيق عام 2022
حاصل على مركز أول في شعر العامية بقصيدة "الشعر حدوتة" على مستوى جامعة الزقازيق عام 2022
ممثل جامعة الزقازيق في مجال شعر العامية في مهرجان ابداع ١١ للجامعات.
__ما هي نصيحتك للمبتدئين في هذا المجال_؟
الصبر والسعي .. وعدم الاتكاء على أحد وأن يسند نفسه بنفسه .
_ما رأيك ف الجريدة_؟
ممتازة.
__نختم الحوار بشئ من إبداع الكاتب المبدع_:
أحببتكَ حتى تزينتْ الشوارعُ كلها بسماعِ اسمك، أسرد الكلماتُ للطرقاتِ وأعمدةِ الإضاءةِ ليلاً، وأسردُ دموعي لتتركَ علامةً لكلِ طريقٍ، الحب كالبحر، وأنا سفينةٌ بلا قبطانٍ.
فكيف النجاة منْ الهلاكِ دُلني؟
عاصم فراج📝
_انتهي حوارنا اليوم مع كاتبنا المبدع ونتمنى لها دوام التفوق والنجاح
__المحررة الصحفية_ _شهد إبراهيم عطا_๑๑♡
_#مؤسسة الجريدة_ _نوران الشوادفي_♡