أليس من حقي؟!



 -للمَرة المئة و ستون ، أُردع عقلي

عن التفكير بـ كُل شيئ ؛فـ ينتهي 

بي الأمر أتسَائل لمَا لم يحصُل 

الإنسان علي مَا يود ؟ لمَا لم يذق

لمرةٍ لذة الوصول و الإنتصَار ؟

و لمَا كُل شيئ أحبَه تَفنن في أذيته

و حتي لحَظه الفرح أصبحت مَقيته 

لشعوره بأنها فخًا آخرًا يقع به ،

و يبقي السؤال عالقًا مُدببًا يُمزق نيِاط 

القلب ، أليس لدَي حظًا في شيئ ؟! 


_نُورهان عَبداللّٰه

إسلام إيهاب

أكتُب ما لا أبوح بِه؛ لطالما كان قَلمي خير جَليس. _ إسلام إيهاب

إرسال تعليق

أحدث أقدم