-علي مَقربة مِن العاشرة مساءًا
بعد يوم مُزدحم شَاق ؛ أستَنشق
الهواء الطَلق مِن نافذة حُجرتي
و بيدي مَشروبي المُفضل ، تَتثَاقل
جُفوني ؛لأغطٍ في ثَبات عمِيق
بنَفس راضِية ، لا يؤرقَني شيئ
أتنهد تَنهيده راضِية بقضَاء اللّٰه
فأحَمده بكُل خَلجاتي علي يوم
آخر مَر بلطفه و كَرمه علي نِعمه
_سُبحَانه_ الطَائلة.
_نُورهان عَبداللّٰه
القسم:
خواطر