لا تنسوا شكر الخالق على النِعَّم، نَعَّم، وعلى الرُغم مِن الغلاء وكارثة شقيقتنا الحبيبة، إلا أننا لا ننسى أن نثني على الواهب الذي ذلَلَّ لنا مقومات الحياة التي هي بمثابة حلم للكثير من ساكني المناطق النائية بأفريقيا؛ فحياتهم غير ميسرة وتراهم حامدين قوت يومهم أنه مؤمن لهم، ولا يتذمروا لأبسط الأشياء، نحن لازلنا في أمان وسلام، ولكنا من كثرة الشكوى ابتُليَّنا بزوالها.
بقلم/أسماء صلاح"قلب مزهر"
القسم:
خواطر