حوار صحفي مع الكاتب: علاء جعفر، بقلم الصحفية: أماني رمضان ماهر أبوهيسه

 معنا اليوم كاتب شق طريقه نحو الابداع والتميز جاهد لإثبات ذاته وها قد فعل.



 هل لنا ان تعرفنا بـ نفسك؟

أنا اسمي علاء جعفر إبن كفر الشيخ- مركز مطوبس- قرية بني بكار

☆☆☆

هل يمكن اخبارنا متى بدأت كتابة؟

منذ حوالي سنه وعدة شهور

☆☆☆

من هو الشخص الذى ساندك وقام بتحفيزك في أول خطوة لك ف المجال؟

أمي وأبي ثم خالي معالي المستشار عماد مغازي محمود ثم زوجة خالي الاخر. 

☆☆☆

هل لديك اعمال ورقية؟


من رأيك الكاتب المثالي او الناجح ماهو أكثر شيء بيتصف ؟

الكاتب المثالي هو من وضع بصمة في نفوس قارئي كلماته، فالجمهور هو المقياس علي أن ذاك الشخص كاتب جيد أم لا ولكي نكن كاتبين جيدين لابد من القراءة بكثرة فالقراءة غذاء الروح. 

أي شخص في بداية حياته او مشواره يقابل صعوبات فهل واجهتك صعوبات في المجال وكيف تخطيتها؟

نعم واجهتني صعاب كتير جدا منها اني مكنتش بعرف اكتب في الاول واني ملقتش دعم في اول مبدأت حتي صحابي هاجموني بس الحمد لله تغلبت علي دا كلوا لما بصيت لكل كلمه هاجموني بيها واستغلتها صح. 


☆☆☆☆☆

ما هي الحكمة التي أخذتها نهج في حياتك؟

الحكمه هي أن تصنع لنفسك مجدا يراهن جميع من حولك علي نجاحك فيه ولا تسقط ولا تيأس لأجل أحد فكلهم مجرد محطات سيرحلون حتما لا محالة. 

من أكتر الشخصيات اللتي قابلتك ف مجال الكتابة وأثرت فيك ك كاتب؟

أكتر الشخصيات لا هما شخصيات كتير سواء أصحاب أو زملاء او حتي مجرد معرفة ولكن هناك ادباء هم قدوتي أمثال د/ عمرو عبد الحميد و د /حنان لاشين


☆☆☆

اخبرنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال؟

صاحب كتاب دعني أبوح "مجموعة قصصية" 

كاتب صحفي لدي جريدة " الوثائق وجريدة الخبر الفوري"

شاعر لدي الاكاديمية العربية للفنون والابداع"

شاعر لدي نادي أدب مطوبس

شاعؤ لدي الجمعية العامة بالاسكندرية "هنبدء بينا" 

المسئول الثقافي لدي مبادرة معا لمستقبل أفضل

كاتب وشاعر لدي جامعة الإسكندرية

ولازلت لم أبدء بعد لازالت طموحاتي تتسع عنان السماء. 



☆☆☆

من وجهة نظرك ككاتب هل تُعد الكتابة هواية، أم موهبة، وهل لأي شخص أن يكتب بلا مُؤهلات؟

لكل شخص هواية ولك منا مواهب مختلفة ولكن الكتابة من وجهة نظري هي موهبة مثلها مثل قراءة القران والرسم والغناء وغيرهم ولكنها تختلف عنهم بأنها مصنع الافكار والرؤي المختلفة وتلك تعتمد بشكل أساسي علي متكأ لها ألا وهي القراءة فليس كل كاتب قارئ ولكن بعض القراء الجيدين يستطيعون الكتابة نتيجة كثرة الافكار بداخلهم. 


☆☆☆

لكل شخص مثل أعلى له في الحياة يأخذه قدوة له ويهتدي به فمن هو مثلك الأعلى؟

مثلي الاعلي هو ابي ومن ثم خالي وأي شخص لديه هدف يسعي إليه هؤلاء هم من نود أن نسلط الضوء عليهم ونشجعهم حتي يلصون لمبتغاهم. 



☆☆☆

هل لديك مواهب أخرى؟

نعم فأنا شاعر ومصور فوتوجرافي وحارس مرمي أيضا. 

هل يمكنك اخبارنا ببعض خططك المستقبلية؟

اجل انا بعيد شوية عن الوسط اليومين دول لاني بحضر لحاجه تليق بيا وبالقراء الاعزاء فأنا بكتب في مجموعة قصصية دلوقت أفكارها من خارج الصندوق وباذن الله تليق بيا وبالقراء جميعهم. 


☆☆☆

لكل شخص منا حلم يريد أن يصل له فما هو حلمك؟

حلمي إني أبقي مؤثر في الناس كل قصه من قصصي اتمني أنها تبقي في النفوس تؤثر فيهم بشكل صالح وتأخذهم إلي طريق الخير وذلك ما أعمل عليه الان. 


☆☆☆

ماذا تقول او بما تنصح الاشخاص الذين يريدو ان يسلكو مجال الكتابة؟

أود أن أقول لهم لكي تكن كاتبا حيدا عليك بالقراءة وخاصة القرءان الكريم فذلك هو المعلم والمفسر ومعجزات الكلمات كلها به وشكرا. 

☆☆☆

هل لنا بـ شيء من كتاباتك؟

نعم

حُطم فؤادي وانحني وجني

زاد الألم بداخلي 

ومن الحزن لا أجني

سوي دمعة، سوي مقلة

قد إنفجرت من الدمع


ينزف القلب دما 

علي ما قد كان

فات عُمر وأتي عُمر

وذاك القلب مكسور

زاد الفراق بداخلي

والنبض أصبح عن الحَراك مفتور


إبليس ونفسي 

والهوي ضدي

أين المفر وأنا السجين في حزني

كالشُعل ألمي قد أصاب

بستان ورد قد صار ذبلان

لما تلوموني علام

ما ذُقت من الفرح أيام

رباه قد مَست الأوجاع مُهجتي

سأمت يأسي والعيش بمفردي


ياليت قلبي من الفراق قد إندسر

سل نبض قلبي لما عن فراقهم إنكسر

قد كنت دوما كالعنيد لا أعي

قد يأتِ يوم تجف فيه الأدمع

ما ذال صوتهم في ثنايا مسمعي

والشوق في صدري يفتت أضلعي

رباه إن الشوق فاق تحملي

يا عين رفقا 

قد جفت أدمعي


#علاء-جعفر 



☆☆☆

وجه كلمة للمجلة؟

حوار شيق واستمتعت بيه جدا والمحررة الصحفيه أستاذه أماني ذوق جدا بالتوفيق باذن الله ومزيدا من الرقي والتقدم والنجاح. 

وبشكر مؤسسة الجريدة الاستاذه نوران الشوادفي 

☆☆☆

هل يمكنك إضافة كلمة في ختام الحوار؟

أود ذلك لالد لنا من قراء أو إعلاميين أو حتي صحفيين

تسليط الضوء علي الكتاب الشباب أو الشعراء الشباب الصاعدين فمنهم مواهب بإمكاتها تزيين المجتمع بالنجاح. 

لذا واجب علينا تشجيعهم بتوفير كافة السبل وإن لم نجد فبطيب خاطرهم. 


اي سؤال تحب تضيفه؟

لا شكرا جدا وبالتوفيق الدائم للجريدة وانا استمتعت جدا بالاسئلة وبالحوار جدا جدا. 


وفى نهاية إلحوار: أحب أشكر الكاتب علاء جعفر.، كنت حقا سعيدة بعمل الحوار معك، و أشكرك على هذا الحوار اللطيف وأتمنى لك الخير والتقدم والتفوق فيما أنت مقبل علية

كانت معكم الصحفية: أماني رمضان ماهر أبوهيسه


■■■■■■■

مؤسسة الجريدة : نوران الشوادفي

إسلام إيهاب

أكتُب ما لا أبوح بِه؛ لطالما كان قَلمي خير جَليس. _ إسلام إيهاب

إرسال تعليق

أحدث أقدم