تتشرف جريدة صدفه بعمل حوار صحفي مع موهبة متميزة في مجالها
معنا اليوم كاتبة شقت طريقها نحو
الإبداع والتميز،جاهدت لإثبات ذاتها وها قد فعلت.
هل لنا ان تعرفينا بـ نفسك؟
مي محمد، ٣ث عام، ١٩ سنه، من أسوان لكني مقيمه في الجيزه.
هل يمكن أخبرنا متى بدأتي كتابة؟
من ٣ سنين بفضل الله.
من هو الشخص الذى ساندك وقام بتحفيزك في أول خطوة لك ف المجال؟
السند الأول والأخير الله سبحانه وتعالى.
ومن بعد الله ماما وبابا وأصدقائي وخصوصََا
"سلمي محمد، ملك عصاَم".
هل لديك اعمال ورقية؟
عمل مجمع"صراع نفسي".
من رأيك الكاتب المثالي أو الناجح ماهو أكثر شيء بيتصف بهِ ؟
الأحترام، تقبل النقد الأيجابي بأسلوب لائق،التجدد.
أي شخص في بداية حياته او مشواره يُقابل صعوبات فهل واجهتك صعوبات في المجال وكيف تخطيتها؟
في الحقيقة بفضل ربنا ما أقابلتش صعوبات بشكل كبير لكن كل شئ بيمر بفضل وكرم ربنا سبحانه وتعالى.
ما هي الحكمة التي أخذتها نهج في حياتك؟
أسعى من غير ما تنتظر نتيجه معينه أو تسمع لكلام حد.
سعيك ربنا هيجزيك علي بطريقه متتخيلهاش.
من أكتر الشخصيات ألتي قابلتك ف مجال الكتابة وأثرت فيكِ ك كاتبة؟
"نوران محمد"، "آيه موسي"
مُبدعين اللهم بارك عليهم.
أخبرينا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟
داخل المجال :
أكتر من ٧ روايات الكتروانيه موجدين علي جوجل وأمكان أخري الحمد لله.
أسكريبات مُتفرعه.
مشاركتي في كتاب صراع نفسي.
وعمل ٢ حوار صحافي.
خارج المجال:
جرافيك ديزاين وكورسات لغات"تركي، أنجليزي" وأشياء أخري لم تنتهي.
من وجهة نظرك كا كاتبه هل تُعد الكتابة هواية، أم موهبة، وهل لأي شخص أن يكتب بلا مُؤهلات؟
موهبه أن أحببتها يجب العمل عليها وتطويرها.
نعم،التلاعب بالأحرف لايلزمهُ سُويٰ الإتقان وجودة السرد.
لكل شخص مثل أعلى له في الحياة يأخذه قدوة له ويهتدي به فمن هو مثلك الأعلى؟
رسولنا الكريم صل الله عليه وسلم.
هل لديك مواهب أخرى؟
نعم.
هل يمكنك اخبارنا ببعض خططك المستقبلية؟
للأسف مبقدرش أقول أي شئ غير لما يتم بعون الله.
لكل شخص منا حلم يريد أن يصل له فما هو حلمك؟
أسيب أثر طيب في قلب اي حد سوء يعرفني أو لا.
ماذا تقولي أو بما تنصحي الاشخاص الذين يريدو أن يسلكو مجال الكتابة؟
أحترم عقول الناس ألي هتقرء ليك، بلاش تجاوز في الألفاظ أو السرد لأن دا مش بس حرام... لا ومقزز.
استمر ومتهتمش في حد بيدعمك أو لا لما توصل هتلاقي الكل بيسقف.
هل لنا بـ شيء من كتاباتك؟
طبعََا.
"العام الماضي دعوت الله إن أسير معك لتروايح اليوم.
لكن ها أنا اليوم أسير وحدي بخطوات فرِحه مُطمئنه يملئها يقين ب أن دعوتي ستُجاب وسنلتقي.
متي؟ لا أعلم لكننا حتمََا سنلتقي.
وسيأتي اليوم ونتشارك خطوات المسجد."
وجهي كلمة للمجلة؟
شكرََا لذوقكم الراقي.
هل يمكنك إضافة كلمة في ختام الحوار؟
دامت قلوبكم مُتطمئنه راضيه.
اي سؤال تحب تضيفه؟
لا، شكرََا ليكِ.
وفى نهاية إلحوار: أحب أشكر الكاتبة: مي محمد، كُنت حقََا سعيدة بعمل الحوار معكِ، و أشكرها على هذا الحوار الطيف وأتمنى لها الخير والتقدم والتفوق فيما هي مُقبلة عليهِ.
كانت معكم الصحفية: أماني رمضان ماهر أبوهيسه.