حوار صحفي مع الكاتبة: رنا محمد محمد عبد المجيد، بقلم الصحفية: شهد إبراهيم عطا

 تتشرف جريدة صدفة بعمل حوار صحفي مع كاتبة مبدعة المتميزة حقًا والتي تستحق كل التقدير والدعم. 

 



الاسم:رنا محمد محمد عبد المجيد

السن:18

البلد:أجا

الموهبة:الكتابة


 __كيف بدأت في هذا المجال_؟ بدأت بها بكلماتٍ وجُمل لي، وبعدها علمت بأن هناك من ينمي تلك الموهبة. 

 

__متي بدأتِ في هذا المجال_؟ منذ عامين 


__كيف اكتشفتِ موهبتك_؟ عن طريق أصدقائي عندما قرأو بعضًا من كتاباتي، وشجعوني على نشر ماأكتبه 



__كيف تنمي موهبتك_؟بالقراءه،وكورسات الكتابة  


 __ما هو هدفك في المستقبل_؟ أن اكون صاحبة كِتاب منفرد 


__من كان الداعم الرئيسي لكِ فى بدايتك_؟ صديقه لي، ووالدي

 

__من هو المثل الأعلي لكِ_؟ الرسول صلى الله عليه وسلم ولا بعده أحد 


__كلنا نقابل صعوبات في طريقنا، هل تعرضتي أيضًا للصعوبات من قبل_؟ بالطبع، تعرضت للسخريه مِن هذا المجال بالرغم من أنه لا يستحق تلك السخريه، وتعرضت للنقد أيضًا، والضغوطات النفسيه. 


 __ما هي إنجازاتِك في هذا المجال_؟ كُتب وإلكترونيه منها: زخات المطر 

وكُتب ورقيه منها: 

مابين النبضات 

اوتار الفؤاد 

زمجرات اشتياق 

ماوراء الشجن 

مفقود

مراسيل من عالم آخر





__ما هي نصيحتك للمبتدئين في هذا المجال_؟ سيروا في هذا المجال ولا تستمعوا لأحد، فقط دعهم ينظروا إلى ما ستحققه. 


__ما رأيك ف الجريدة_؟مِن أعظم،وأغلى الجرائد على قلبي، يكفى حُسن من فيها. 

 

__نختم الحوار بشئ من إبداع الكاتبة المبدعة_:


عملك الصالح 

عندما توضع في قبرك، ويرحل عنك الناس، وتأتيك ملائكة الرحمن، ويسئلونك، وتُتجيب، ربي هو الله، وديني هو الإسلام، ورسولي ونبيّ هو محمد صلِّ_الله _عليه وسلم، فَمن تلك اللحظه هذه يُوسع لك قبرك وتُضاء لك الجنه بنورها لِتبشرك، بِما ستلقى مِن نعيم، وحياه لا مَثيل لها، حتى أنك تدعوا، وتلح بأن تُقام الساعه لِتنال تلك النعيم، ويصبح القرآن هو مؤنسك الوحيد مِن هذه اللحظه، وعملك هو مُنجيك من سوء العذاب، لن تأخذ مالك، ولا جاهك، ولا سلطانك، ولا أولادك، ولا كُل ماكنت تنشغل به في الدنيا، فقط عملك، وحسن عبادتك،وماقدمته في حياتك مِن بر الوالدين، وكلمة الحق، وصلة الرحم، نُصرة المظلوم، والصبر على البلاء، والتصدق على الفقراء، والعفو عند المقدرة، هما فقط سيكونوا معك، لِمجرد أنك ستتمنى ألف مره أن تعود لِتفعلهم مره، ومرات، لِتنعم أكثر،وأكثر.


{فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَآءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلاَ يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدَا}


ک/رنا محمد |أغنيس|



__انتهي حوارنا اليوم مع كاتبتنا المبدعة ونتمنى لها دوام التفوق والنجاح_


 

__المحررة الصحفية_ _شهد إبراهيم عطا_⁦⁦๑⁦๑⁠♡

_#مؤسسة الجريدة_ _نوران الشوادفي⁦_♡

إسلام إيهاب

أكتُب ما لا أبوح بِه؛ لطالما كان قَلمي خير جَليس. _ إسلام إيهاب

إرسال تعليق

أحدث أقدم