الآن يمكنني البَوح لكَ



بمكنون قلبي ، مُتسائلتًا

بشعور الحُب المُسيطر عليٰ

يدي التي اعتادت علي القبض

 عليها مُعلنتًا رفضي التَام علي 

إفلاتها ؛أنا الآن أفلتُها لكَ بكُل 

الآمان ، ترتاح يداي بين راحتَيك 

و يأمن قلبي لمسكنكَ 

أنا التي إعتدتُ علي القلق كيف 

الآن يستحوذ عليٰ الأمان

لوجودك ، أعلنها لكَ صراحتًا 

أن قلبي لكَ ، و كُل خَلجاتي 

تكِن لكَ الحُب ، لكَ قلبي 

يا حبيب القلب .


_نُورهان عَبداللّٰه

إرسال تعليق

أحدث أقدم