تتشرف جريدة صدفه بعمل حوار صحفي مع موهبة متميزة في مجالها
معنا اليوم كاتبة شقت طريقها نحو
الابداع والتميز جاهدت لإثبات ذاتها وها قد فعلت.
هل لنا ان تعرفينا بـ نفسك؟
اسمي حنين سيد"أعرابية"
مواليد 2002
من محافظة أسوان
هل يمكن اخبارنا متى بدأت كتابة؟
اكتب منذ الطفولة
من هو الشخص الذى ساندك وقام بتحفيزك في أول خطوة لك ف المجال؟
ربنا سبحانه
الحمدلله
ثم والدتي واخواتي وصديقاتي سوشيل
هل لديك اعمال ورقية؟
اه بفضل ليا ليا العديد من الكتب المجمعة
وليا كتاب فردي لسنة 2024
اسمه"في كل قصة حكمه"
وبإذن الله هنزل بعمل جديد السنة ده لسة يتم تحضيره
من رأيك الكاتب المثالي او الناجح ماهو أكثر شيء بيتصف ؟
الصبر، انه يحسن من نفسه، ويكون حصيلة لغوية، ويتقبل اي نقد بناء
أي شخص في بداية حياته او مشواره يقابل صعوبات فهل واجهتك صعوبات في المجال وكيف تخطيتها؟
اه كتير، تخطيتها بالصبر والمحاولة من جديد وعدم اليأس
ما هي الحكمة التي أخذتها نهج في حياتك؟
قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا
من أكتر الشخصيات اللتي قابلتك ف مجال الكتابة وأثرت فيك ك كاتبة؟
كل صحابي الكتاب
اخبرنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال؟
اللهم لك الحمد
انا كاتبة ومحررة صحفية في جريدة مارفيلا، محفظة قرءان ومعلمة للاطفال
من وجهة نظرك ككاتب هل تُعد الكتابة هواية، أم موهبة، وهل لأي شخص أن يكتب بلا مُؤهلات؟
تختلف حسب الشخص
لكل شخص مثل أعلى له في الحياة يأخذه قدوة له ويهتدي به فمن هو مثلك الأعلى؟
سيدنا محمد صل الله عليه وسلم
هل لديك مواهب أخرى؟
الانشاد والقرائه
هل يمكنك اخبارنا ببعض خططك المستقبلية؟
عمل فردي جديد
لكل شخص منا حلم يريد أن يصل له فما هو حلمك؟
اترك اثر في قلب كل من مررت به
ماذا تقول او بما تنصح الاشخاص الذين يريدو ان يسلكو مجال الكتابة؟
موفقك باذن الله
هل لنا بـ شيء من كتاباتك؟
حين يتقاسمُ العناء يَخُف، والألمُ إذا محاهُ الودُ جفَّ وتألق، لا أخشى فواجعَ الأقدارِ، أهابُ التركَ والفقد، عندَ سكينَةِ نفس، أُهزيلُ خائرة القوىٰ، عليل بلا ثباتِ خُطىٰ.
> بقلم||حنين سيد"إعرابية"
وجه كلمة للمجلة؟
هل يمكنك إضافة كلمة في ختام الحوار؟
جزاكم الله خيرا
اي سؤال تحب تضيفه؟
لا
وفى نهاية إلحوار: أحب أشكر ......، كنت حقا سعيدة أووى بعمل الحوار معكِ، و أشكرها على هذا الحوار اللطيف وأتمنى لها الخير والتقدم والتفوق فيما هي مقبلة علية
كانت معكم الصحفية: أماني رمضان ماهر أبوهيسه
تحت إشراف مؤسسة جريدة ومؤسسة صدفة نوران الشوادفي "رومانتيكا"