خاطرة بعنوان: أنا هنا

كيف لك أن تحزن؟

كيف لك أن تظن أنك بمفردك وأنا هُنا، أنا دائمًا بجوارك؟ قلبي ينظر لفؤادك وعينيي تنظر لعينيك تدعمها، يدي بيدك كتفي دائما بجوار كتفك، حتى قدمي بجوار قدمك

لماذا تشعر أنك بمفردك؟

ألستُ أكفي؟

ألم تقل لي أنني سندك؟

فلنهدأ ونبدأ من جديد وأنا يدي بيدك كالسابق وقلبي بجوارك وكلي لكَ.

الكاتبة/ هاجر ناصر 

إرسال تعليق

أحدث أقدم