خاطرة بعنوان: لَعل آخر مُفتاح هو المُمكن

لا ندري أين هو المُفتاح المُمكِن ولكن لا نيأس سنصل في النهاية. 

كُن إنسانًا ثم كُن بعدها أي شيء آخر، واحترس من الباب الذي له مفاتيح كثيرة، ولا تيأس ف من الممكن يكون آخر مُفتاح في مجموعة المفاتيح هو المُناسب لفتح الباب، 

كُن متفائلًا أينما كُنت فَلعل ذلك الباب الذي سيفتح بهَذا المُفتاح خيرًا لك مِن أشياء كثيرة لا نعلمها ولَكن يعلمها اللّٰه عز وجل، هذا العالم مليء بأشياءً كثيره ويمر الزمان ونحنُ لا ندرى ماذا علينا  

 أن نفعل؟ كَبرنا وتاهت بنا الأفكار والعقول، وضمتنا القبور وانتهت العذور وها أنا بين يَد اللّٰه. 


الكاتبة/ آلاء أحمد الخميسي -المُرعـ7ـب-

1 تعليقات

أحدث أقدم