خاطرة بعنوان: لمسهٌ الحبَّ الملكيةُ

 "لحظة مِن الحبِّ تختزلُ دفء الأمان و برودة الشوقِ" 


عند ملامسة يديك ليدي  

سارت القشعريرة في بدني  

من برودتهما ودفئهما معًا  

شعرت بأني سأسلب من طولي  

تشعرني بأني ملكة  

عند جلوسك على ركبتيك وملامسة يديي  

كأنك تقول إنها ملكي وزوجتي  

يا من سكنت روحي إليك  

إني أحببتك وأهواك بقربي  

فلا ترحل وتتركني بمفردي  

فإني لا أستطيع مواجهة العالم بدونك. 


بقلم/ ريناد أحمد

إرسال تعليق

أحدث أقدم