أنتظرك وأعلم أنك ستعود مهما طال البُعد بيننا.
وفي رسالة جديدةٍ حيث مرَ وقتٌ طويلٌ لم تكتب لهُ
كتبت قائلاً:
بإرادتك ابتعدت ... وبقلبي تنتظرتُك ... وأعلم أنك ستعود
هذا البُعدُ لن يغير شيئًا في كونك حبيبي،
إنك الحدث الأكبر الذي يمكن أن يأتي في حياة أحدهم،
و لعلك كنت تدرك ذلك جيدًا
وتعرف بأنك أكبر من أن تخرج من قلبي بمحضِ ذنبٍ أو خطأ
وأن في قلبي غفرانًا مسبقًا لكل أخطائك.
الكاتبة/ آلاء أحمد الخميسي.
القسم:
خواطر