خاطرة بعنوان: عيناك ليلٌ


وأنّ روحي قد تُوّجت، وأنّ الحنان والدفء الآن يغمر قلبي!

كيف أخبر الليل الذي أظلّ أحدق في سمائه ليلًا أني وقعت في حب عينك؟ لذلك عشقت النظر لسمائه ليلًا؛ لأني أرى السماء في عينيك!

كيف أخبر الجميع أن قيودي قد حلت؟ وأن روحي قد توجت، وأن الحنان والدفء الآن يغمر قلبي!

وكيف لي بالعودة وقد بت الآن غريقتك؟

بقلم: منة الدريني

إرسال تعليق

أحدث أقدم