خاطرة بعنوان: الرضا

 ‏كن راضيًا؛ فتسعد 

ما وجدتُ إنسانًا سكَن الرِضا أعماقهُ 

إلا ووجدتهُ أسعَد الناس قلبًا

وأريحهم بالاً، ذلك أن الرِضا يحوّل الحياة إلى جنّة في عين صاحبها، تجدهُ راضيًا بحياته دون القعود عن السعي للأفضل، راضيًا بما بين يديه، إن مسّه سوءًا قال: "لعلّ في الأمر خيرٌ"

 وإن مسّه خيرٌ ازدادَ رِضًا على رِضاه!


الكاتبة/ حبيبة عبدالحكيم توفيق

إرسال تعليق

أحدث أقدم