"في جمالها تُشرق الزهور، وفي عيونها تؤسَرُ القلوب"
فلو تحدثتُ عنها؛ لتعب اللسان مِنْ كثرةِ مميزاتها.
ودقات القلوب تتزايد شوقًا لها.
فيالها منْ أُنثي ليست كمثلها!
عيونها كالسجن تأسر الناظرَ لها.
كالقمر في بدرِه.
كاللؤلؤ في ضيّاتهِ.
البحر يموج موجاتهُ وانا كالمُرَطْمُ في بحر عيونها.
جمالها تعدى القمر.
و جمال عيونها كزهرة الياسمينا
حتي أصبحت الزهور تغارُ منها.
بقلم الكاتبة/ ريناد أحمد "لرينا"
القسم:
خواطر